السلامـ عليكمـ ورحمة اللهـ وبركاتهـ
لا اله الا الله
الرسول صلى الله عليه وسلم وصف نساء النار فقال ::
الحديث (( ونساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن
ريحها )) .
* ( كاسيات عاريات ) أي عليهن لباس غير ساتر ، أو عاريات من الحياء .
* ( مائلات مميلات ) أي منحرفات عن الطريق المستقيم والحشمة ، وتميل معهن القلوب المريضة .
* ( رؤوسهن كأسنمة البخل المائلة ) أي تجمع شعرها من الخلف كسنام البعير.
و في وصف نساء الجنة ::قال تعالى ( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً ، وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ)
( فلا تخضعن بالقول ) المراد بالخضوع هنا أن ترقق المرأة صوتها أمام غير المحارم من الرجال ، أو تبتسم في وجوههم
، أو تمازحهم فيطمعوا فيها .
( وقرن في بيوتكن ) ابقين في البيوت .. فبقاء المرأة في بيتها خير لها ، فلا تزاحمي الرجال الأجانب ، ولا تكثري من
الخروج بلا حاجة ، وإذا خرجت لحاجة فاخرجي محتشمة ، والتبرج هو إظهار شيء من الزينة ، سواء زينة الجسم ، أو
زينة الملابس ، فإخراج الذراع من شِق العباءة تبرج ، وكذلك إخراج جزء من الساقين ، أو النحر ، أو الشعر ، أو لبس
الملابس الضيقة ، مثل : البنطلون ، أو الشفّافة ، وكذلك الذهب ، والطيب ، وسائر الزينة أمام غير المحارم تبرج .
كـل وحــدة تـخــتـار مـصـيـرهــا ... والله يحفظ ويستر على بنات المسلمين أجمعين..
المهم ان شاء االفكرة وصلت ... وهي ان الحديث واضح عن النفخه مهما اختلف حجمها وطولها
ما عليه بنات نزلوا الشباصه اسفل الرأس افضل لنا من اعلى ووسط الرأس ...
حتى نجتب مواطن الشبهات ...
ونتقي الله في فتنة الشباب والبنات
فالذنوب تتضاعف كله عشان شباصه ...!
وانتم يا بنات يا حلوات تعرفون ان النفخه البسيطه تطلع احلى بوايد عن النفخه العوده اللي في الكاريكتير
فيعني مافي داعي نقص على اعمارنا ونقول لا انا نفختي مادري شباصتي جايه في الوسط !...
( قال تعالى ( ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وانتم تعلمون
واتمنى تنظروا لحجم الفتنه واللعنه والنار ... بدلاً من النظر لحجم النفخه !!
اللهم اني بلغت ...اللهم فاشهد ...
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الحلال بين
والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه
ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك
حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت
فسد الجسد كله ألا وهي القلب) متفق عليه.
لا اله الا الله
الرسول صلى الله عليه وسلم وصف نساء النار فقال ::
الحديث (( ونساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن
ريحها )) .
* ( كاسيات عاريات ) أي عليهن لباس غير ساتر ، أو عاريات من الحياء .
* ( مائلات مميلات ) أي منحرفات عن الطريق المستقيم والحشمة ، وتميل معهن القلوب المريضة .
* ( رؤوسهن كأسنمة البخل المائلة ) أي تجمع شعرها من الخلف كسنام البعير.
و في وصف نساء الجنة ::قال تعالى ( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً ، وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ)
( فلا تخضعن بالقول ) المراد بالخضوع هنا أن ترقق المرأة صوتها أمام غير المحارم من الرجال ، أو تبتسم في وجوههم
، أو تمازحهم فيطمعوا فيها .
( وقرن في بيوتكن ) ابقين في البيوت .. فبقاء المرأة في بيتها خير لها ، فلا تزاحمي الرجال الأجانب ، ولا تكثري من
الخروج بلا حاجة ، وإذا خرجت لحاجة فاخرجي محتشمة ، والتبرج هو إظهار شيء من الزينة ، سواء زينة الجسم ، أو
زينة الملابس ، فإخراج الذراع من شِق العباءة تبرج ، وكذلك إخراج جزء من الساقين ، أو النحر ، أو الشعر ، أو لبس
الملابس الضيقة ، مثل : البنطلون ، أو الشفّافة ، وكذلك الذهب ، والطيب ، وسائر الزينة أمام غير المحارم تبرج .
كـل وحــدة تـخــتـار مـصـيـرهــا ... والله يحفظ ويستر على بنات المسلمين أجمعين..
المهم ان شاء االفكرة وصلت ... وهي ان الحديث واضح عن النفخه مهما اختلف حجمها وطولها
ما عليه بنات نزلوا الشباصه اسفل الرأس افضل لنا من اعلى ووسط الرأس ...
حتى نجتب مواطن الشبهات ...
ونتقي الله في فتنة الشباب والبنات
فالذنوب تتضاعف كله عشان شباصه ...!
وانتم يا بنات يا حلوات تعرفون ان النفخه البسيطه تطلع احلى بوايد عن النفخه العوده اللي في الكاريكتير
فيعني مافي داعي نقص على اعمارنا ونقول لا انا نفختي مادري شباصتي جايه في الوسط !...
( قال تعالى ( ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وانتم تعلمون
واتمنى تنظروا لحجم الفتنه واللعنه والنار ... بدلاً من النظر لحجم النفخه !!
اللهم اني بلغت ...اللهم فاشهد ...
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الحلال بين
والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه
ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك
حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت
فسد الجسد كله ألا وهي القلب) متفق عليه.